ويبدو أن هذا الجدل كان بوابة لعبور شيما للعالمية، فبعد أن ألقى القبض عليها بتهمة التحريض على الفجور وسحب عضويتها من نقابة المهن الموسيقية، تصدر اسمها الصحف الأجنبية والعالمية، وكانت من بين الصحف البريطانية التى تحدثت عنها، «Mirror» البريطانية، التى وجدت أنه لا يوجد شىء مناف للآداب فى كليب المطربة الشابة.
ويبدو أن العالم الغربى لا ينظر لكليب شيما على كونه عملا منافيا للآداب، خاصة وأن هناك الكثيرات من نجوم الغرب أمثال بيونسيه، ريهانا وغيرهما قدموا أعمالا على هذه الشاكلة.